الجمعة، 26 أكتوبر 2018

WP 20181025 19 24 43 Pro

WP 20181025 19 24 43 Pro

الأحد، 16 سبتمبر 2018

رابط لكتاب عبد الفتاح كيليطو

الرابط:www.tahmil.kutubpdf.net/book/2390>>

الثلاثاء، 28 أغسطس 2018

قصة كسر العظم


نلعب نفس اللعبة ،استغماية..نتذاكي علي بعضينا دون ان نشعر بالاحراج.اقبل بعض الاستغفال،لكنني غير متفق علي التمادي في خلق اكدوبة الاستمرار فيه الي ما لا نهاية.تذهبين ثم تعودين ،مامن فصل ،او فض للخلاف ،للخلافات التي تتكاثر ..عندما قبلنا علي بعضينا العيش سوية كان الامر حقيقي ،وواقع ،فلما ندلس علي بعضينا الحقيقة ونصر علي ان الحياة التي اردنها لم تكن هذه ..؟!وانه علينا ان نعيد الاختيار او علي الاقل ان نعيد صياغة الاتفاق .لا داعي لاصدق انني الاصلح ،وانني الاصدق وانني ابن ناس ،ومعقول ..اعرف الارض التي اضع قدمي عليها ،ولااصدق ان صدقت الا مع نفسي اولا وقبل اي شي ..اتيتي ،واتيتي انادينني وانا كنت منتظرا كان بالامكان ان اقفل شباك النافذة وان اطفا الاضااة وان لا انتظر ولا ان استجيب للنداا .كانت عندي اشيااي الخاصة التي جعلتني اقبل علي نفسي ان تخرجين لاخر ،وان تثملين وتعودين بعد ليلة ،ليلتين ..وانا ماهمي انت حرة في ان تعربدي او تنتحري ..كنت اداور الحقيقة وانا ارسم السيناريوهات ..قد تتعارك ..قد تتادي..وقد تعتقل.. دااما كانت عندي اسبابي كما انت ..قلت امراة ..انثي ..تسكن لي واسكن لها ..هي وحدتي الموحشة اجبرتني علي ان اقبل.
  القصة معروفة ومتداولة..لكنني لا اقولبني علي نحلها ..ان تكون هي الحرة في حياتها ومصيرها يكون علي ان لا اخلوا من ذات العلة ..! لا افهم ..!؟ لم يعنني مند ان اسقط الوالد المزهرية من نافذة الطابق الاول حيث اقف ..انتهي عندي هم الاخرين وماعساهم يتصورونه عني انتهي عندي هم الاجتماعي ،والسياسي في .لم اقم باي مسعا لاخلص نفسي من السجن ،اردته لي ..امهلوني وانا الخارج من محاولة انتحارية لاقدم ما يبراني ..سياتي وقت وقد اخرجوني من السجن لمعايدة المعالج النفسي ليانبني هذا الاخير لانني لم اتيه ليساعدني قبل السجن وكل هذا الهوان ..
كف ان يعنني كل ذلك الطموح ولا تلك الاحلام بان اكون واكون ...وانتهي عندي امر الناس ..لم يحدث معي من قبل ان لم افكر في كل اولاك الذين حاولوا محاصرتي وقطع الطريق علي ..بعد الحادث وماثلاه ،لما بالضبط علي ان اضع اعتبارا لما ادرك جيدا انهم يتداولونه في امري وامرك ..؟!.
القصة لا تصدق الا من كون انها قصة ..الوقايع،من دا الذي يستطيع ان يلمللها جميعها ويقلب اوجهها كلها ليخلص لبعض الحقيقة ؟!.
قد اكتفي بيني وبين ذاتي بذلك العنوان العريض ،بتلك الخلاصة ، الباقي تفاصيل مهما حكيت وتحكين لا املك بكل حال اليقين ولا املك كامل التصديق ..ولايعنني ان حقا انتبهت وتابعت ؛غير ما انت في لحضة الحكي تريدين ان توصليه الي من انطباعات واحساس .وقصتك ذاتها قديمة يمكنني القبول معها بالاستغفال ..!وعندما انحوا بي بعيدا عن ان احاكم الانسان فيك لانني كذالك ارفض ان احاكم ..انتهي الموضوع عندي علي هذه الشاكلة وكان الاتفاق ..تعرفين لاتعرفين ..اعرف لا اعرف بالضبط ..لن ابحث ولن اسعي لان اعرف ولن انالها ..
تبدا اللعبة بالتلميح ويكون علي التجاهل وبعدها تتمادي ..وتخلصين للتصريح ويكون علي الاستخفاف ..وتتمادي ويحصل الذي يتفق عليه الجميع ..العنف ..هي ارادتها معركة .فلتكن ..اعلنت بعدها برااتي وقلت لتكف عن مخاطبة الوحش في .
اعتقدت بامكان تحويل مسار القصة وبتذاك مكشوف خالت انها ستغضب وسالحق بها لبيت الاسرة ..وهكذا ناسس لمسلسل مبتدل عن المهمولة او المعنفة التي اعتاد ان يندم في كل مرة ويعيدها الي البيت ،ثم يعاود الخطا ذاته وهكذا ..قلتها ابدا لن اتبعك .
قصة كسر الغظم ،عند الرجل تكون بان يطاطا الراس ..ومع المراة بان تهجر لامراة اخري ..لما لم يحدث معي الامر اختارت استخلاق الحدوثات وصدقتها لتاتي النهاية التي ودونما دخل للصدق الخالص في شانها ،هي من ارادتها علي ذالك النحو.،!
  
،

الجمعة، 24 أغسطس 2018

قلتهامرارا لها وباشكال متعددة - انالست مسولا عن غبن الايام لك .
خالت بينها وبين نفسها انها وجدت جنتها المفقودة وان لها بعد الان ان تتمني ،فقط ان تتمني ليتحقق لها كل ماتصبوا اليه ..لم تكن غرة بالحياة ولا تنقصها التجارب ،ولا بلهاا لتنطلي عليها الحيل ،غير انها كانت مهزوزة وبعنف من الداخل وتكاد تكون معدومة الثقة في كل الناس .لم ترد ان تصدق اي شي. لعلها كانت في حاجة لمعجزة حقيقية لتدع عنها الخوف والشك الذي يفسد عليها طعم حياتها .ماعساه يجدي مكوثي كل الوقت لجانبها وهي تحمل كل ذلك التوجس ؟! كانت ملدوغة لعشرات المرات ،ومتخونة،ومستتركة وملفوضة ،ومجروحةبعد تنزف ،غير قادرة علي ان تعقد اية هدنة .
امزق جلبباها ،ارمي بحقيبتها للشارع ،اظل واقفا اتحدث اليها لساعات طوال ،لما بعد الفجر والصبح لتدع عنها فكرة الرحيل ،والرحيل للمجهول .هي اصلا لا تعرف كيف ستخطوا في طريقها ولا كيف ستتدبر عيشها ..- دعي عنك العناد ،انتظري لبعض الوقت وخدي القرار..انا لن اقف في طريقك ..فقط انت الان غير قادرة ،ولاجاهزة لتخوضي اي غمار..
انست حالها معي ،وجدتها اخدة في تقبلي غير ان شدة تقلبات مزاجها كانت تخنقني ،تعصف بكل الهدوا الذي الذي يكلفني خلقه ،وتصبح غير مطاقة ولا محتملة وانتفض في وجهها - اتعرفين ماذا تصنعين بي ،بنا، انك تصرين علي وشم الذاكرة ،تخلقين النمط الذي سيحول الحياة بيننا الي جحيم ...
كنت اريد مساحة هاالة من الاستقرار لاوجه معاركي الصغيرة ،واحقق بعضا من الفوز والانتصار .وهي كانت تشعلها حروبا متتالية ولما لاتجد عدوا تصنعه من نفسها ،وتحوله لنفسها .- ارحمي نفسكي ،لا استطيع ان العب معك دور المعالج النفسي انا نفسي مريض ومنهوك بما لايتصور .
لنتعارك، لنصرخ ولنحطم الاشياا ولنفضح بعضينا امام الجيران امام الاقرباا والعايلةمادام هذا هو الامكان لنستعيد بعض الود بيننا ،ولتكف عن مناوشتي
كما بعض الافكار التي لااعرف كيف تسللت الي ولا كيف سيطرت علي كانت فكرة انني مثل الحوت المجروح الذي يغادر للاعماق .صممت علي الصمت ،واخدت من توجسها شيا، وبت حريصا علي ان لا اسقط في شرك الفخاخ التي تنصبها لي كمن يريد ويرغب وبشدة في ان يراني اتالم واتوجع ،اترك لها الغرفة ،وارفض طعامها ولا ارد علي الاهانات التي تكرر صدورها في حقي .مرات كنت ابكي واعود لاهدا من روعي - اصبر عليها ،اصبر
بصدق انتظرت وبشغف شديد ان تلين ..وهي محال عندها كانت فكرة ان تطوع ،ان تطوع لاي كان هكذا وبدون اي سبب
سنة ،سنتين ،ثلاتة وبت لا اتحسب سوي اعلان الانسحاب وفوزها بمعركة


هد البيت فوق روسنا.
كل امكانات ان ااسس اسرة ،ان ارتبط بتلك التي بالتاكيد كنت ساكون احبها ،واريدها .اصبحت معدومة لم تترك لي عزيزة فرصة ،ولاحبيبة ملكت ان تنتظرني لما لا اعرفه انا نفسي .كل اللواتي اعتقدتهن قادرات علي ان تبدان معي ،ونكبر سوية مع بعضينا ،لم يملكن يوما القرار،ولا القدرة علي الاختيار وببساطة مثلي معادلة صعبة ليقبل بها الاهل حتي ولو كانوا من الاقرباا ..البقيات فهمت من تلقاا نفسي ان لافاادة من الاقتراب او محاولته ان لم يكن باحسن احوال من الاخريات .وكل هولاا احببتهن بشكل اوباخر ..لم احضي في حياتي الا بالنزير من العلاقات .لما تنحي ايامي عن بعض التالق الذي تعرفه يبتعدن غني ..انا لم اقتنع بان علي اجر العربة لسنوات،وان اصوم لدهر لتقبل بي واحدة ومن مقاس ما شقيت لاذخره ،ومن جنس
مارتضيته لي حقلا اشتغل فيه.كما لم اقبل ان اتلقف اي واحدة تريد فقط ان تهرب من جحيم وباس ايامهامع اي كان ،بصراحة لم ارد الانتحار بهذا الشكل .!.
عندما كنت اقوي علي انهياراتي،واستجمع بعضا من شجاعتي لانهض اغرق في الصمت ،وتلتف علي خيوط الوحدة والغزلة .وتغدوا عيناي مرتعا خصبا للحزن .ايامي متشابهة ،حتي الطرق التي اقطعها تتمسكني وكانني ان غيرتها سازوغ واتلف ،لا اعرف كيف اكتب يومياتي وان لا اخلف يوما دون ان افعله ،وكاي غريق احاول التمسك باية قشة ،ارمي خلفي كل الذي حلمت به وتمنيته واعود لوالدتي : هل من امراة تقبل بي ؟! انا علي استعداد لاتحصل قوت يومي كيفما اتفق ولاصنع حياة مشتركة
تقول، وتقول وتنتهي كما في كل مرة يلزمك الوقت بعد ،اتبث انك لن تنهار مجددا ..
علي اي نهج سامضي لاقايض ما احسبني املكه بما يملكه غيري من الذينياخدون الاشياا ببساطة ،يعملون ولا يطالبون ،يهدمون الجبال ولايشتكون ،يتزوجون ويتناسلون كيفما اتفق ولا يتدمرون ،من اين املك ان اكون انا الحمار ،!؟ علي ان يستغبنونني في كل مرة ؛ الحمار قبل العربة
اي بداية اقطع فيها مع ما امنت به ستكون زلزالا علي ،انا لا يمكنني ان اكون سواي ،ان امرض ،ان اتعب وان انهار واتلف وان اعاود النهوض واتقدم واتقدم وابدا في التعب واعي وانهار ..هذا انا ،لا احدا يصدق لامكان وضع نهاية لكل هذا الهراا المحسوب علي حياة




 وولا احد يتق بانني انا نفسي املك ان اوقف كل هذه التداعيات والانهيارات ،ان وثقوا بي هم كذالك .دااما نفس المعادالة : الحمار قبل العربة
ودعت خمسة عشرة سنة موسومة بالمرض ،وولجت عشرة سنوات من اجل نيل شهادة الاتباث ..ولاشيا تغير ،لا شي.!
وكما كنت مقررا وبسبق الاصرار والترصد عدت لكل عوالمي وعاداتي ارتاع فيها كما يحلو لي بعد ان عادلت سهادة الاتباث بشهادة الامان ،لاشي يمكن ان اعلق فيه ،ادمن عليه ،اغرق فيه ،انتكص اليه ..


كان عندي الترحال ،والتبعثر والفوضي  شكل اتواجد فيه واحاول تحقيق التوازن فيه توازناتي النفسية
التقيتها،ثملة،سكرانة تصرخ ،تسب وتلعن الجميع ولما لم تجابه انخرطت في البكاا والنحيب ،حاولوا اعادتها للحي ،للبيت ،بكت حالها : ليس عني مكان لانام فيه امسكت بها : تدهبين معي ..؟ للبيت .نظرت الي بجدية ،تفحصتني : هيا
اخدتها من الجموع اقلنا سيارة اجرة نامت الي جواري في سرير احادي قالت لي لا احب ان يلمسني احد عندما اكون شربة ،سكرانة


اربعة شهور وبضع ايامي دعتني والدتي للتفكير ،اد هي من ستتكفل بكل شي،لما لا نتجوز..!

الأربعاء، 22 أغسطس 2018

حنق

اكانت مغامرةان اتمسك بك؟.ان لا ادعك تنهارين وتسقطين في كل ذلك الضياع والموت والانتحار؟!.هي بدت غير مصدقة ان الامر حصل ويحصل معها .كانت تخرج عقد الزواج وتره لكل من تقابلها ،تبتسم ،تضحك بطفولية ،تقهقه،ثم تعود لترسم بعد الجد وهي نفسها لاتستطيع ان تبعد الاستغراب عن نفسها: لقد تزوجت .اتصدقين لقد تزوجت.
لم يعنيني بالمرة الاخرون وماسيحسبونه .انا علي كل لاانتمي اليهم
كنت بحاجة لان اخلق البعض من الفرح والسعادة حتي ولو لم يكن لي خالصة.لاانكر اشد احتياجاتي واعمقها ان اكون مع احد ،ان اشارك احداويشاركني.
كنت بتصميم غريب اريد ان اراها تبتسم ،تنام هذه المرة ودون ان تصرخ ولمرات في الليلة الواحدة: ايما .ايما..امي
اردت ان اعطيها بيتا ،سكنا،وجودا جديدا .كل شيا بذاخلي ،معاناتي ،احزاني ،سنوات تلفي ،جنوني ..دعاني لاصدق امكان ان اقربها مني وادعها تكف عن الخوف والارتعاش .
لمست القدرة في لاخرجها من المتاهات التي حشرت نفسها فيها او احشرت فيها
الان ااصدق انني فشلت ؟!.ام اصدق انها خسرت الرهان وضيعت نفسها؟!
لااعرف عنها شيا مند ان غادرت البيت ،صديق مشترك فشل في الاعيبه معي ارادني ان اصدق انه اقرب ليعرف كل تنقلاتها وسكناتها وما علي الا ان كلما اردت رويتها اومعرفة الذي يحصل معها ان انظر اليه..
في اوقاتي الصعبة والعصية علي الامساك والعيش ،اجدني حانقا عليها غير قادر بالمرة علي ان اتسامح معها،واقسوا عليها ،اجد كل مايعترني من الم اوغضب او اغتراب هي السبب فيه ..احساسات مثل هذه تستوقفني ،ماهذا اهو من حب اومن الفة وعشرة ؟!..
لم نضع بعد اية نهاية، لم اعرف كيف اتحصل علي ورقة الطلاق الذي قالوا به واصروا عليه ..هم.
هي لم تتابعني ومن وقت ليس بالقصير ماعادت تهاتفني حتي وهي تعرف بانني لن ارد عليها
انا لربما من وحدتي ،من اساي علي حالي وحال الام التي تحسب نفسها مودعة دنيانا عما قريب ،افكر فيها واحاول تصور اوضاعها كيف عساها تكون!؟. ثم يعود الي ذالك الحنق الذي يوغل صدري بالغضب ،لماذا لم تاتين بعد ؟!لما لم تحاول الرجوع ؟ لما لم تنهار حتي لاذهب انا واعيدها الي دونما ان اتساال كما فعلت اهي مغامرة ؟! ايستدعي الامر ان اغامر حقا من اجله

Tariktariko

 ماذا تركت خلفي حين ودعت جماعة الرفاق في اواخر سنة 1988 ؟! هل تركت مكانا اشعر حقا بالانتماء اليه ..؟! هل تركت هدفا يعوزه التحقيق ..؟! وهل فع...